تعرض وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، لمجموعة من التساؤلات التي ترتبط بخطورة بقاء المختلين عقليا والمرضى النفسيين، في شوارع المدن على حياة المواطنين المغاربة والأجانب، وعلى الأمن العام.
وأفادت مصادر مطلعة، أن شوارع المدن المغربية، وخاصة الكبرى والمتوسطة. تعرف انتشارا للمختلين العقليين، والمرضى النفسيين، الذين تسببوا في حوادث اعتداء خطيرة، هددت حياة المعتدى عليهم.
ويشار إلى أنه تمت المطالبة بالكشف عن الإجراءات والتدابير. التي ستتخذها الحكومة لمعالجة ظاهرة بقاء المختلين العقليين والمرضى النفسيين وتجولهم بشوارع مدن المملكة.