كشف استطلاع للرأي أجرته صحيفة “نيويورك تايمز” بالتعاون مع “سيينا كوليدج” أن السباق الرئاسي في الولايات المتحدة بين مرشح الحزب الجمهوري، دونالد ترامب، ومرشحة الحزب الديمقراطي، نائبة الرئيس كامالا هاريس، يشهد تقاربًا كبيرًا في الأسابيع الأخيرة من الحملة الانتخابية.
وبحسب نتائج الاستطلاع، حصل ترامب على 48% من نوايا التصويت، متقدماً بفارق نقطة مئوية واحدة فقط عن هاريس.
ومع هامش خطأ يبلغ 3 نقاط مئوية، يبقى هذا الفارق ضئيلاً للغاية، مما يجعل نتيجة الانتخابات، المقررة في الخامس من نوفمبر، غير محسومة لصالح أي من المرشحين.